The smart Trick of نسيت كلمة المرور الخاصة بالجهاز That Nobody is Discussing
وقتها كان Ùريق دادي قد توسع ليضم الدكتور ØاØا، خمسينة، عÙريت، وجماعات متعددة من الأصدقاء والمØبيين والتابعين.
وسارعت “اليوم السابع†إلى الاعترا٠بوجود مثل هذه البرمجيات لكنها انكرت مسؤوليتها واتهمت شركة الاعلانات، بالرغم من أني شخصياً شاهدت الكود المستخدم وكان ÙÙŠ قلب بناء الموقع وليس إعلاناً.
– وقتها كنت أنا وماما بنشتغل مع واØد اسمه “Ùيدار Ùريتلâ€ØŒ ÙˆÙÙŠ جامعة أوسلو عملنا التجربة دي للمرة الأولى.
بدأت أسأل الأصدقاء والمعارÙØŒ انتقلت الكلمة من أذن على أذن، Øتى Øصلت على ثقة زملاء من السوق السوداء لعالم العملات الاÙتراضية، Ùتم ضمي إلى مجموعات سرية مغلقة متنوعة ÙÙŠ Ùايسبوك. ÙÙŠ العادة، تØمل المجموعة أسماء مستعارة، تمويهاً عن الغرض منها، مثل “رابطة Ù…Øبي تربية الخرا٠الكشميريâ€ØŒ أو “جروب هواة تربية أسماك الزينة الذهبيةâ€.
وخÙ٠من ألمه غناء الكروان الآخذ ÙÙŠ التصاعد ككورال موسيقي يرد بعضه على بعضه.
توجهت٠نØوه، لكن ÙÙŠ منتص٠الطريق، شعرت٠بØبل من الÙرو يلت٠Øول ساعدي الأيمن ويمسكني، كان هذا ذيل خمسينة.
أغمضت٠عيني وأنا أشعر بالنشوة تتجمع من أطراÙÙŠ Ù†ØÙˆ عقلي، Øينما أغمضت٠عيني رأيت٠أشكالا تشبه القراميط وثعابين البØر تلمع وتبرق بألوان متعددة، ورنين الهات٠يدخل أذني، ÙيتØول لذبذبات تدÙع ثعابين البØر الكهربائية ÙÙŠ الأوردة، ÙØªØ³Ø¨Ø Ø£Ø³Ø±Ø¹ Ùأسرع، Øتى تصل إلى مخي، وتلتهم أعصابي.
الزنازين. ÙØ Ø¨Ø¬ÙˆØ§Ø± أذنى أثناء سيرنا هامساً، كامل بيه شكلك Ù…Øترم وابن ناس والقسم
لكنهم وجدوا أخر مكالمة على تليÙون دادي مع Øديدة. وبالرجوع للسجلات تبين الكثير من السباب المتبادل والتوعد Ø¨Ù†ÙƒØ Ø§Ù„Ø£Ù…Ù‡Ø§Øª والأخوات من الجانبين. مسكوا الواد ونزلوا Ùيه عجن. قاطعت٠خمسينة Ùجأة:
قدرت٠أنه خال دادي. ارتÙع Ù†Øيب الأم وبدا الخال المÙثكل كأنما ÙŠÙقد السيطرة على الموقÙØŒ هرول Ø·ÙÙ„ ÙÙŠ الثانية عشرة على Ø§Ù„Ø£Ø±Ø¬Ø Ù†Øوه بزجاجة ماء، ثم أشار الخال لنا بالدخول لغرÙØ© دادي، وخرجت امرأة أخرى من الØمام وهي تÙرد العباية السوداء المØبوكة على دهونها وتتقدم لتØتضن أم الدادي وتØيطها ÙƒØوت أسود يبتلعها قبل أن نلج Ù†ØÙ† لغرÙØ© الدادي بمصاØبة الÙتى، الذي توجه Ù†ØÙˆ الكومبيوتر ليخÙض صوت مشاري قليلاً.
طابور العد والتمام لدى وصولنا القسم. أتى ضابط برتبة كبيرة نظر إلي Øذائي وبدلتى
كان ÙÙŠ الخامسة عشر من عمره، Ù†ØÙŠÙًا ولم يبدأ ÙÙŠ Øلق شعره رأسه، كما سيذكره الجمهور ÙÙŠ Ùترة مجده الذهبي قبل الرØيل المÙاجئ.
كان لا ينقص شيء من مظاهر الأعياد السعيدة، كان كل شيء يدÙع إلى الضيق والملل“.
– منذ Øوالي الثلاث سنوات Øلمت٠بالØÙ„ØŒ الذي قادني إلي ما Ù†ØÙ† Ùيه، رأيت٠Ùيدار Ùريتل وماما، خلع الاثنان ملابسهما، وقد كانت ماما ÙÙŠ ذات الصورة التي قابلتها عليها أول website مرة، لمست٠ماما رأس Ùريتل، Ùأخذ يتØول إلى معدن تذوب ملامØÙ‡ Øتى Ø£ØµØ¨Ø Ù‚Ø¶ÙŠØ¨Ù‹Ø§ معدنيًا لامعًا، لمسته ماما ثانية، Ùذاب لسائل تØت قدمي، انØنت ماما وقبضت على السائل الÙضي، ÙˆØين ÙتØت يدها أمام عينى كان السائل يتبخر منها.